تم إجراء هذا البحث بمساعدة منحة من كيرن شاليم
معظم الأطفال ذوي المحدودية الذهنية التطورية الصعبة والعميقة يتعالجون ببيوتهم وذلك وفق التوصيات الحالية للمختصين، ومع ذلك، فإن التحديات العاطفية، تواجه العائلات التي تربي أطفالها من ذوي المحدودية الذهنية التطورية تحديات صحية واقتصادية كبيرة. الهدف من هذا البحث هو فحص جودة الحياة الأسرية (FQOL) وما هي العواقب النفسية والصحية بين الأسر التي تقوم بتربية أطفال من ذوي المحدودية الذهنية التطورية شديدة أو عميقة في المنزل مقارنة بالعائلات التي يعيش أطفالها خارج المنزل.