×

מרכז תעסוקה וטיפול לאנשים עם מש”ה בזרזיר

במועצה מקומית זרזיר, המורכבת מ 5 שבטים בדואים ומונה כ- 10,000 תושבים, פועל מזה כעשור מרכז תעסוקתי טיפולי ושיקומי, עבור אוכלוסיית אנשים עם מש”ה. לאחרונה הורחב  המרכז למתן שירות לאנשים עם נכויות, ברוח מדיניות מינהל מוגבלויות במשרד העבודה, הרווחה והש”ח. היוזמה לפתיחת מסגרת מקומית הינה של מנהלת אגף הרווחה עו”ס אמירה חליל, בחסותו של ראש

هل التدرب بواسطة التكامل العاطفي يقلل من الخمول الوظيفي ومن اعراض الضائقة النفسية لدى العاملين مع اشخاص ذوي محدودية ذهنية تطوريه؟

هذا البحث بدعم من صندوق شاليم العمل مع اشخاصًا ذوي محدودية ذهنية قد يشكل تحديا، واشار البحث أن ثلث العاملين في المجال يعانون من الاجهاد والذي يظهر كأزمة نفسية. من الممكن ان يؤدي هذا الاجهاد الى ضرر بصحة الموظفين، كثرة التغيب عن العمل، والاستناد الى التدخين والكحول بصورة مكثفة.  وجد ايضا ان الموظفين ذوي الخمول

المعنى المعطى من قبل أفراد الأسرة لتجربة الحياة والشيخوخة مع فرد بالغ من الاسرة ذو محدودية ذهنية

تم إجراء هذا البحث بمساعدة “صندوق شاليم “ على مر السنين ازدهرت دراسة الأسرة التي تتقدم س نا ” وعمراً” كما ودراسة  المحدودية ومسار الحياة، بمسارات دراسات وأبحاث منفردة، حيث امتنعت الأبحاث من تناول البعد الزمني وآثاره التفاعلية على مختلف أفراد الأسرة، وعلى نسيج العلاقات الأسرية . بسبب الارتفاع الكبير في متوسط عمر السكان عامة

People under Guardianship – Ideology of Hushing

The purpose of this article is to show how hushing can sometimes be part of a hidden reality, disguised under an ideological discourse of compassion and protection of disadvantaged populations, while at the same time it is the ideological discourse itself that weakens them. The article presents a critical discussion of the legal institution of

تطور اللغة الحرفية، المجازية و السردية فيما يتعلق بتطور الذكاء لدى مراهقين وبالغين ذوي محدودية ذهنية تطورية-مقارنة بمشتركين ذوي تطور سليم في المجتمع المتدين-الملتزم: المسار الضعيف، المستقر او المستمر(التعويضي).

هذه الوظيفة النهائية للحصول على اللقب الثالث ( دكتورا) بدعم من “صندوق شاليم” يستخدم اللغويين في علم اللغة الاجتماعي(sociolinguistics) الذين يدرسون العلاقات المتبادلة بين اللغة والمجتمع مصطلح “مجتمع المتحدثين”(speech community)، والذي صاغه اولا Gumperz (1982)، وعرفه كوحدة اجتماعية محلية والتي تميز كل شخص وفقا لانتمائة للمكان ووفقا لوجود روابط متبادلة داخل الوحدة. مع مرور السنوات،

فحص دمج طلاب ذوي محدودية ذهنية تطورية باسرائيل: خصائص مركزية ومدى نسبة الرضا لدى الطاقم التربوي، الطلاب واهلهم.

تم هذا البحث بدعم من “صندوق شاليم” في العام الدراسي 2014-2015 تم دمج 58% من الطلاب مستحقي خدمات التعليم الخاص في اسرائيل داخل نظام التعليم العادي، ومن بينهم1% مع معدل ذكائي على خط حدود المعدل، واقل من 1% مع محدودية ذهنية خفيفة، متوسطة، متوسطة شديدة، وشديدة. تفحص الدراسة عمليات دمج الطلاب ذوي المحدودية الذهنية مع

روايات قصص الحياة من قبل بالغين ذوي تشخيص مزدوج -محدودية ذهنية واضطرابات نفسية: الهوية الشخصية، جودة الحياة والتوجه المستقبلي.

تمت هذه الوظيفة النهائية للقب الثاني(الاطروحة) بدعم من “صندوق شاليم” كان الهدف المركزي للدراسة الحالية، فحص مسارات قصص الحياة من قبل بالغين ذوي تشخيص مزدوج-محدودية ذهنية واضطرابات نفسيه-في الجوانب التالية: الهوية الشخصية، جودة الحياة والتوجه المستقبلي. شملت الدراسة 12 مشترك ذوي تشخيص مزدوج لمحدودية ذهنية واضطرابات نفسية من نوع الانفصام الشخصي او اضطرابات شخصية والذين

تجارب الاخوة لاولاد ذوي محدودية ذهنية تطورية لدى عائلات مهاجرة من الاتحاد السوفيتي سابقا

الوظيفة النهائية للحصول على اللقب الثاني” الاطروحة” بدعم من “صندوق شاليم” خصص البحث الحالي لفحص تجارب الاخوة لاخ ذو محدودية ذهنية تطورية لدى عائلات مهاجرة من الاتحاد السوفيتي سابقا. كما ذكر، فأن هدف البحث كان بغرض فحص تجارب الاخوة لاخ ذو محدودية ذهنية تطورية في السياق الثقافي من وجهة نظر الاخوة والاخوات المهاجرين من الاتحاد

تعبير التوجه الانساني من وجهة نظر مزودي الخدمات الذين يرافقون ويدعمون اشخاص ذوي محدودية ذهنية تطورية وتصور مستقبلي الخدمات عن أنفسهم وعن حياتهم

تم هذا البحث بدعم من “صندوق شاليم” تم اجراء هذا البحث بهدف فحص مدى وجود التوجه الانساني كوجهة نظر مهنية لدى مزودي الخدمات لبالغين ذوي محدودية ذهنية تطورية. بالإضافة الى ذلك، تم فحص التأثيرات المترتبة من وجهة النظر هذه على عمل مزودي الخدمات وعلى حياة الاشخاص ذوي المحدودية الذهنية. منذ نهاية القرن ال-20، تم قبول

مدى مساهمة برنامج التدخل المستند على” دائرة الاستيعاب” بالتأقلم مع العنف الكلامي وبتحسين جودة حياة الاشخاص ذوي المحدودية الذهنية التطورية الذين يسكنون بمساكن خارج البيت.

هذا البحث بدعم من “صندوق شاليم” وفقا لتقارير الاشخاص ذوي المحدودية الذهنية التطورية فأن العنف الكلامي يحدث بنسبة عالية ومن أطراف متعددة: زملائهم بمكان العمل، زملائهم بالسكن، ابناء عائلتهم وكذلك من اشخاص غريبين في المجتمع. عانت هذه الفئة من الناس من هذه الظاهرة بشكل مشابه لفئات اخرى ذات محدودية، والتي فحص فيها تعرضهم للعنف الكلامي