×

عوامل الخطر والمرونة لجودة الحياة للأطفال الذين يعانون من تأخر في النمو من عائلات ذات وضع اجتماعي اقتصادي متوسط إلى منخفض

تم إجراء هذا البحث بتمويل من مؤسسة شاليم. يركز البحث الحالي على عوامل الخطر والمرونة للتنبؤ بجودة حياة الأطفال الذين يعانون من تأخر في النمو من عائلات ذات وضع اجتماعي اقتصادي متوسط إلى منخفض. هذا البحث هو دراسة طولية: في البداية، تم تقييم مؤشرات مختلفة لخصائص الطفل ووالديه في إطار تقييم نموي في المعهد عندما

موضوع البحث: “توجيه الاتصالات التي يقدمها الأطفال ذوي التأخر في التطور أو ذوي المحدوديات الذهنية التطورية بالمقارنة مع الأطفال الذين يتطورون بشكل طبيعي والذين يكونون متساوين معهم من الناحية العمرية أو الزمنية”

تم إجراء هذا البحث بتمويل من مؤسسة شاليم. الخلفية: النية الاتصالية تعني الإجراء الذي يهدف إلى التأثير على الشريك الاتصالي من خلال التعبير عن النية الاتصالية أو الحديث. القدرة العملية تمكن الأفراد من تلبية احتياجاتهم الشخصية والاجتماعية. تظهر صعوبات لدى الأطفال ذوي التأخر في التطور أو ذوي المحدوديات الذهنية التطورية في مختلف جوانب هذه القدرة

دليل عملي للتعامل مع حالات الطوارئ لدى كبار السن ذوي المحدودية الذهنية والذين يعيشون في مساكن خارجية

هذا الدليل هو نتاج بحث قام في إطاره بمقابلة مع طاقم عمل وسكان كبار في السن يعانون من محدودية ذهنية حول تعاملهم مع وباء كوفيد-19 (الكورونا) الذي يُعتبر حالة استثنائية للتعامل مع حالات الطوارئ. تشير نتائج البحث إلى ثلاث تحديات رئيسية تواجه هؤلاء الأشخاص كبار السن ذوي المحدودية الذهنية في حالات الطوارئ: القلق العزلة الملل

واقع مشترك تحت التهديد: تجربة طاقم العمل والأفراد المسنين ذوي محدودية ذهنية في أيام جائحة الكورونا.

أجريت هذه الدراسة بتمويل من “صندوق شاليم” مع زيادة متوسط ​​عمر الأشخاص ذوي المحدودية الذهنية التطورية، أصبحت قضية تقدمهم في السن اطر المساكن الخارجية تلقى اهتمامًا متزايدًا في الأبحاث والممارسة في السنوات الأخيرة. لقد تم دراسة هذه القضية بشكل محدود في سياق اطر المساكن الخارجية خلال فترات الطوارئ. هدف هذه الدراسة هو وصف وتحليل التجربة

تقييم المرحلة الثانية من مشروع “الشرارة-نتسيتسوت” – (تنفيذ المبادرات على أرض الواقع) بعد عام من انتهاء التدريب

أُجريت هذه الدراسة بواسطة وحدة مكلول – بحث وتقييم، , صندوق شاليم. تم تطوير مبادرة “الشرارة” بهدف تدريب المبادرين والمبادرات من السلطات المحلية والإقليمية على تطوير مبادرات جديدة لتعزيز أنشطة السلطات في مجالات التسويق، التعليم، والتوعية، من أجل كشف ودمج الأشخاص ذوي المحدودية في المجتمع. تدريب المبادرين، بقيادة فرق من “مكعب روتشيلد” في جامعة بن

ال”ماذا” وال”كيف” للتواصل، قنوات جديدة لدمج بالغين ذوي محدودية: فهم المشاعر في قنوات لفظية وتنغيميه باللغة المحكية

هذا البحث بدعم من صندوق شاليم. مؤخرًا، يُبذل جهد لدمج البالغين ذوي المحدودية الذهنية التطورية في المجتمع. التواصل مع أشخاص ذوي تطور نموذجي هو أحد المفاتيح لنجاح الدمج. في هذا البحث، نركز على فهم الصعوبات التي تواجهها فئة ذوي المحدودية الذهنية التطورية في فهم المشاعر في اللغة المحكية. قد تنشأ صعوبة في فهم المشاعر في

المحادثة الجيدة – حوار مُلائم وفعّال بين مقدمي الخدمات في المجتمع وأفراد ذوي المحدودية الذهنية

المحادثة الجيدة – حوار مُلائم وفعّال بين مقدمي الخدمات في المجتمع وأفراد ذوي المحدودية الذهنية مشروع “الحوار الجيد” يهدف إلى تلبية احتياجات مقدمي الخدمات في المجتمع للتفاعل مع الأفراد ذوي المحدودية الذهنية من خلال إدارة حوار فعّال ومُلائم مع الأفراد ذوي المحدودية الذهنية. يهدف المشروع إلى عرض حوارات حول مواضيع مختلفة تتعلق بمقدمي الخدمات في

المرافعة الذاتية (المناصرة الذاتية) – على ارض الواقع كتيّب ارشاد

يدعم مصطلح “المرافعة الذاتية” بطبيعته حق الانسان بأن يكون شريك في حياته الخاصة, ان يتزود بالمعلومات, الاشتراك بالقرارات, تمثيل نفسه, العمل من اجل تحقيق رغباته ومعرفة قدراته. يؤمن صندوق شاليم ويعمل على التطرق بشكل فردي لكل شخص ذو محدودية ذهنية, ولتوفير أدوات داعمة بهدف تحسين جودة حياته. على مدار السنوات, وفي مجالات عمله المتنوع, يضع

الشيخوخة لدى الأشخاص ذوي المحدودية الذهنية التطورية كتيّب ارشاد

عزيزي\تي المرشد\ه هذا الكتيب هو العدد الثالث من سلسلة كتب هدفها تنظيم وإتاحة المعرفة لدى المرشدين والعاملين بشكل مباشر في الأطر. الهدف هو اعطائكم\ن الفرصة لاكتساب معرفة وأدوات كجزء من عملية التخصص المستمرة لأداء وظيفتكم\ن على أفضل وجه لمصلحة مستقبلي الخدمات. الشيخوخة هي جزء طبيعي من دائرة الحياة. في الوقت نفسه, تحتضن بداخلها مخاوف, علامات

الحياة الجنسية والزوجية عند الاشخاص ذوي المحدودية الذهنية التطورية – كُتيّب إثراء

غالبًا ما يعود العمل والعلاج المباشر مع شخص ذي محدودية ذهنية تطورية بشعور بالرضا والمعنى، بهدف تحسين جودة حياته. بنفس الوقت ، قد يكون هذا النوع من العمل مليء بالأسئلة والاستفسارات حول مواضيع شائكة، أكثريتها تدور حول مواضيع متعلقة بالعلاقات الشخصية، العلاقات الزوجية والجنسانية. نشدد في عملنا مع أشخاص ذوي إعاقات ذهنية تطورية على تمكين