החל הרישום לכנס השנתי ה- 28 של החברה הישראלית לריפוי בעיסוק – תראו אותנו: המרפאה בעיסוק במרכז
הכנס בחסות קרן שלם לסדר יום ולרישום לחץ כאן
הכנס בחסות קרן שלם לסדר יום ולרישום לחץ כאן
הכנס בחסות קרן שלם לסדר יום ולרישום לחץ כאן
هذه الاطروحة (الرساله) من اجل الحصول على اللقب الثاني بدعم من صندوق-شاليم في السنوات الاخيرة ارتفعت ظاهرة الاشتراك بشبكات التواصل الاجتماعي عن طريق الانترنت وتبيّن أن هذه المشاركة تؤدي الى تقليص شعور الوحدة لدى المستخدمين. من الممكن ان تنفع هذه التطبقيات الاجتماعية ايضا اشخاصا ذوي محدودية، وبالاخص اشخاصا ذوي محدودية ذهنية تطورية، والذين يعانون من
الوظيفة النهائية للحصول على اللقب الثاني (الاطروحة) بدعم من “صندوق شاليم” الزيادة المستمرة في متوسط العمر المتوقع في المجتمع العام تتوافق ايضا مع الاشخاص ذوي المحدودية الذهنية حيث انهم يعيشون سنوات طوال وحتى يصلون لجيل الشيخوخة. ليس هذا وحسب بل ان معظمهم يستمرون بالعيش تحت سقف واحد مع والديهم، الامر الذي يدعوا الوالدين بالاستمرار في
البحث النهائي للحصول على اللقب الثاني(الاطروحة) بدعم من “صندوق شاليم” الهدف الرئيسي من البحث المقترح هو فحص ملف ذاكرة العمل بثلاثة مجالاتها (صوتية، بصرية-مكانية وآلية التحكم المركزية (Baddeley, 2000, 2007) بثلاثة مستويات من الحمل الادراكي (منخفض, متوسط ومرتفع) (Cornoldi & Vecchi, 2003) لدى طلاب جامعيين ذوي محدودية ذهنية والذين يدرسون بواسطة اثراء جامعي متاح وملائم
هذا البحث للحصول على اللقب الثاني (الاطروحة) بدعم من “صندوق شاليم” العديد من جوانب الاتصال، وكذلك فرص وخدمات كثيرة، غير متاحة في يومنا هذا لاشخاص ذوي محدوددية ذهنية. من الاسباب الممكنة هي تسارع وتيرة الاحداث، التعقيد العالي للعمليات والمعلومات والوعي المنخفض حول الفئة المستخدمة (Yalon-Chamovitz, 2009). الاتاحة اللغوية هي احد وسائل الملائمة الممكنة من اجل
هذه الاطروحة(الرساله) من اجل الحصول على اللقب الثالث (دكتورا) بدعم من صندوق شاليم على مر العقود الماضية حدث تغيير لدى الاتجاه المتمثل في رؤية احتياج الاباء المسنين لرعاية من قِبل ابناءهم البالغين. أشارت الابحاث أن حاجة المساعدة تنتقل بشكل تلقائي من الاباء الى الابناء وليس فقط من منبع احتياج الاباء المسنين للمساعدة من قبل ابنائهم
هذا البحث للحصول على اللقب الثاني( الاطروحة) بدعم من “صندوق شاليم” عادة ما تكون الابوة جزءًا اساسيا من حياة النضج لدى الفرد, في اعتباراته الاقتصادية طويلة وقصيرة المدى, وبانتمائه العائلي, الاجتماعي والمجتمعي على مدى حياته في سن الرشد وحتى شيخوخته. غالباً ما تتميز الوالديه بالخصوصية وممارسة الاستقلالية, والسؤال الذي يطرح هو بالاختيار وليس بمطالبة الحقوق.
هذه الرسالة (الاطروحة) من اجل الحصول على اللقب الثاني بدعم من “‘صندوق شاليم“ تم دراسة قضية تأقلم عائلات ذوي ابناء مع محدودية ذهنية تطورية على مدى سنوات طويلة. على الرغم من الانشغال البحثي الكبير، فأنه لم يتم ذكر مسألة توقعات هؤلاء الاهل من ابناءهم ذوي التطور السليم في الاداب البحثية. حتى سنوات الثمانين من القرن