×

امكانية استخدام واجهة الشبكة الاجتماعية المخصصة لاشخاص ذوي محدودية ذهنية تطورية

هذا البحث للحصول على اللقب الثاني (الاطروحة) بدعم من “صندوق شاليم” يتأثر النظام الحياتي لمعظم سكان العالم الغربي من استخدام التكنولوجيا والانترنت. وبالأخص الشبكات الاجتماعية، التي تشكل منصات فريدة لادارة التفاعلات الشخصية ولتوسيع الدوائر الاجتماعية. تتطلب واجهات الشبكات الاجتماعية قدرات ذهنية-ادراكية ولغوية ومن ضمنها القدرات التعليمية، التعميم واستخلاص العبر. ومن ثم فأن المحدوديات الادراكية واللغوية

تأثير العوامل الداخلية-الذاتية والخارجية على مسارات تطور ذاكرة العمل الثلاثية بثلاثة مستويات من الحمل الادراكي لدى بالغين وشباب ذوي محدودية ذهنية تطورية: المسار الضعيف, المستقر والمستمر (التعويضي)

هذا البحث للحصول على اللقب الثالث (دكتورا) بدعم من صندوق شاليم ينقسم هذا البحث لقسمان. هدف القسم الاول من البحث لفحص مسارات تطور ذاكرة العمل لدى اشخاص ذوي محدودية ذهنية  (N = 123, IQ = 40-70), من ضمنهم 63 مشترك بدون تشخيصات مرضية محددة  (NSID – Non Specific Intellectual Disability) و60  مشترك ذوي متلازمة داون

حق الزواج للنساء ذوات المحدودية في المجتمع المتدين- نقاط للنقد

تم هذا البحث للحصول على اللقب الثاني (الاطروحة) بدعم من” صندوق شاليم” تفحص هذا الدراسة الجوانب القانونية, الثقافية والاجتماعية لزواج النساء ذوات المحدودية في المجتمع المتدين (المتطرف). تتناول الدراسة اللقاء بين خطاب الحقوق, والذي يشكَل في العقود الاخيرة اطاراً ايديولوجياً لتنظيم حياة الاشخاص ذوي المحدودية, وبين النظرة الدينية للعالم والتي ترتكز على الديانة اليهودية وعلى

تصورات الطاقم المهني وأصحاب النفوذ بما يتعلق بزواج نساء عربيات ذوي معدل ذكاء سليم برجال ذوي محدودية ذهنية تطورية

هذه الدراسة (الاطروحة) للحصول على اللقب الثاني بدعم من “‘صندوق شاليم” زواج نساء ذوي معدل ذكاء سليم برجال ذوي محدودية ذهنية تطورية هي ظاهرة شائعة لدى المجتمع العربي المحافظ في إسرائيل. خلال دراسة استكشافية سابقة والتي درست رأي هؤلاء النساء (עזירי-זידאן, 2008)، وجد انهن يتصورن بزواجهن تعبيراً للرفض الاجتماعي الذي تتعرض له المرأة في المجتمع

تطوّر نسبة الذكاء والذاكرة لدى مراهقين وبالغين ذوي متلازمة داون مع الاخذ بعين الاعتبار للمسارات الثلاثة: الضعيف، المستقر او المستمر (التعويضي) ومدى مساهمة عوامل داخلية وخارجية لهذه المعايير.

تم هذا البحث للحصول على اللقب الثالث (دكتورا) بدعم من صندوق شاليم ينقسم البحث الحالي لقسمين: هَدَف القسم الاول لفحص مسارات تطور الذكاء (المتبلورة والانسيابية) والذاكرة (ذاكرة العمل والحدثي طويل المدى)، لدى مراهقين وبالغين ذوي متلازمة داون (IQ = 50-70)، في أربع مجموعات: مراهقين (16-21)، بالغين (30-45)، جيل المتوسط (46-59) والجيل الذهبي (60+). تم فحص

حملت واعطيت بإيمان”: نقص التحفيز(الخمول الوظيفي)، الالتزام نحو المؤسسة والالتزام نحو مستقبل الخدمة –لدى معالجين متدينين مقارنة مع الغير متدينين والذين يرعون أشخاصا ذوي محدودية ذهنيّة تطوريّة

هذه الرسالة(الاطروحة) للحصول على اللقب الثاني بدعم من “صندوق شاليم”. تتمحور هذه الدراسة حول ظاهرة الالتزام تجاه مستقبِل الخدمة وعلاقتها مع نقص التحفيز الوظيفي(الخمول الوظيفي) ومن ناحية أخرى، الالتزام تجاه المؤسسة لدى معالجين متدينين مقارنة مع معالجين غير متدينين، والذين يرعون اشخاصاً ذوي محدودية ذهنية تطورية. هدف الدراسة هو فحص العوامل المهمّة التي تؤثر على

كيف يتعامل مستخدمي الاتصال الداعم والبديل مع النواقص المعجمية؟

تمت هذه الدراسة (الاطروحة) للحصول على اللقب الثاني بدعم من “صندوق شاليم” يتيح الاتصال الداعم والبديل (AAC) الفرصة للأشخاص ذوي احتياجات اتصال مركبة بالاتصال مع البيئة المحيطة والاشتراك الفعال في الحياة اليومية. مع ذلك، في الاتصال الذي يتم بواسطة وسائل داعمة وبديلة وبالاخص بمساعدة اللوحات المستندة على الرموز ، فان هنالك قيود متعددة غير متوفرة

خصائص لغوية واتصالية في مهام انتاج مختلفة لدى مستخدمي الاتصال الداعم والبديل ذوي الخبرة

هذا البحث ( الاطروحة) للحصول على اللقب الثاني بدعم من “صندوق شاليم يستند الاشخاص ذوي احتياجات اتصالية معقّدة حيث يكون نطقهم غير وظيفي إلى نهج التدخل المعروف بأسم الاتصال الداعم والبديل (AAC)، حيث صُمِّمَ للتعويض عن اضطرابات النطق وإتاحة الامكانية للشخص بالمشاركة بأكبر قدر ممكن في الاتصال بكل مجالات حياته. تشمل وسائل الاتصال الداعم والبديل

تصورات المجتمع تجاه الاشخاص ذوي المحدودية الذهنية فحص مدى مساهمة تغيير مصطلح – “تخلف عقلي” الى “محدودية ذهنية”

الوظيفة النهائية للحصول على اللقب الثاني, بدعم من “صندوق شاليم” خلفية البحث قررت اسرائيل عام 2012 تغيير المصطلح الرسمي لوصف المحدودية الذهنية والانتقال من المصطلح “تخلف عقلي” للمصطلح “محدودية ذهنية”. تلائم هذه الخطوة التوجه العالمي بايقاف استخدام المصطلح الهجومي ” تخلف عقلي”، من المنطلق القائل ان الاصطلاح يؤثر على المواقف والتصورات وبأن التغيير الاصطلاحي بامكانه