الوظيفة النهائية للحصول على اللقب الثاني (الاطروحة) بدعم من “صندوق شاليم” الزيادة المستمرة في متوسط العمر المتوقع في المجتمع العام تتوافق ايضا مع الاشخاص ذوي المحدودية الذهنية حيث انهم يعيشون سنوات طوال وحتى يصلون لجيل الشيخوخة. ليس هذا وحسب بل ان معظمهم يستمرون بالعيش تحت سقف واحد مع والديهم، الامر الذي يدعوا الوالدين بالاستمرار في
קטגוריה: ערבית
مدخل لسلوكيات التّحدّي عند ذوي الإعاقة العقلية التطورية – كراسة معلومات وإثراء
ألعمل والعلاج المباشر مع ذوي الإعاقة العقلية التطورية، بهدف تحسين جودة حياتهم، يعطي في غالب الأحيان شعورًا بالرضا والمغزى الإيجابي. مع ذلك، هو أيضًا يعرض في بعض الأحيان صعوبات وإحباط، بسبب سلوك ذوي الإعاقة الّذي يكون في بعض الأحيان سلوكًا غير واضح أو مفهوم لنا. هدف هذه الكرّاسة إعطاء خلفية أساسية لقضية سلوكيات التّحدّي لذوي
فحص العلاقة بين المشاركة في الشبكة الاجتماعية وبين الكفاءة الاجتماعية وشعور الوحدة لدى اشخاص ذوي محدودية ذهنية تطورية
هذه الاطروحة (الرساله) من اجل الحصول على اللقب الثاني بدعم من صندوق-شاليم في السنوات الاخيرة ارتفعت ظاهرة الاشتراك بشبكات التواصل الاجتماعي عن طريق الانترنت وتبيّن أن هذه المشاركة تؤدي الى تقليص شعور الوحدة لدى المستخدمين. من الممكن ان تنفع هذه التطبقيات الاجتماعية ايضا اشخاصا ذوي محدودية، وبالاخص اشخاصا ذوي محدودية ذهنية تطورية، والذين يعانون من
تطوّر نسبة الذكاء والذاكرة لدى مراهقين وبالغين ذوي متلازمة داون مع الاخذ بعين الاعتبار للمسارات الثلاثة: الضعيف، المستقر او المستمر (التعويضي) ومدى مساهمة عوامل داخلية وخارجية لهذه المعايير.
تم هذا البحث للحصول على اللقب الثالث (دكتورا) بدعم من صندوق شاليم ينقسم البحث الحالي لقسمين: هَدَف القسم الاول لفحص مسارات تطور الذكاء (المتبلورة والانسيابية) والذاكرة (ذاكرة العمل والحدثي طويل المدى)، لدى مراهقين وبالغين ذوي متلازمة داون (IQ = 50-70)، في أربع مجموعات: مراهقين (16-21)، بالغين (30-45)، جيل المتوسط (46-59) والجيل الذهبي (60+). تم فحص
حق الزواج للنساء ذوات المحدودية في المجتمع المتدين- نقاط للنقد
تم هذا البحث للحصول على اللقب الثاني (الاطروحة) بدعم من” صندوق شاليم” تفحص هذا الدراسة الجوانب القانونية, الثقافية والاجتماعية لزواج النساء ذوات المحدودية في المجتمع المتدين (المتطرف). تتناول الدراسة اللقاء بين خطاب الحقوق, والذي يشكَل في العقود الاخيرة اطاراً ايديولوجياً لتنظيم حياة الاشخاص ذوي المحدودية, وبين النظرة الدينية للعالم والتي ترتكز على الديانة اليهودية وعلى
امكانية استخدام واجهة الشبكة الاجتماعية المخصصة لاشخاص ذوي محدودية ذهنية تطورية
هذا البحث للحصول على اللقب الثاني (الاطروحة) بدعم من “صندوق شاليم” يتأثر النظام الحياتي لمعظم سكان العالم الغربي من استخدام التكنولوجيا والانترنت. وبالأخص الشبكات الاجتماعية، التي تشكل منصات فريدة لادارة التفاعلات الشخصية ولتوسيع الدوائر الاجتماعية. تتطلب واجهات الشبكات الاجتماعية قدرات ذهنية-ادراكية ولغوية ومن ضمنها القدرات التعليمية، التعميم واستخلاص العبر. ومن ثم فأن المحدوديات الادراكية واللغوية
العلاقة بين الاجهاد، عبئ العناية والازدواجية التي يشعر بها الاباء(الاهل) المسنون الذين يرعون ابنهائهم البالغين ذوي المحدودية الذهنية التطورية وبين جودة حياة الاباء
هذه الاطروحة(الرساله) من اجل الحصول على اللقب الثالث (دكتورا) بدعم من صندوق شاليم على مر العقود الماضية حدث تغيير لدى الاتجاه المتمثل في رؤية احتياج الاباء المسنين لرعاية من قِبل ابناءهم البالغين. أشارت الابحاث أن حاجة المساعدة تنتقل بشكل تلقائي من الاباء الى الابناء وليس فقط من منبع احتياج الاباء المسنين للمساعدة من قبل ابنائهم
ذاكرة العمل (الصوتية، بصرية-مكانية وآلية التحكم المركزية) بثلاثة مستويات من الحمل الادراكي لدى طلاب جامعيين ذوي محدودية ذهنية تطورية والذين يتلقون اثراء اكاديمي متاح (ملائم ومعدّل) وطلاب جامعيين مدمجين بدورات تعليمية عادية
البحث النهائي للحصول على اللقب الثاني(الاطروحة) بدعم من “صندوق شاليم” الهدف الرئيسي من البحث المقترح هو فحص ملف ذاكرة العمل بثلاثة مجالاتها (صوتية، بصرية-مكانية وآلية التحكم المركزية (Baddeley, 2000, 2007) بثلاثة مستويات من الحمل الادراكي (منخفض, متوسط ومرتفع) (Cornoldi & Vecchi, 2003) لدى طلاب جامعيين ذوي محدودية ذهنية والذين يدرسون بواسطة اثراء جامعي متاح وملائم
توقعات اولياء امور اشخاص ذوي محدودية ذهنية تطورية من ابنائهم ذوي التطور السليم: دراسة حاجة التعويض لمحدودية الابن\الابنة ذو المحدودية الذهنية التطورية
هذه الرسالة (الاطروحة) من اجل الحصول على اللقب الثاني بدعم من “‘صندوق شاليم“ تم دراسة قضية تأقلم عائلات ذوي ابناء مع محدودية ذهنية تطورية على مدى سنوات طويلة. على الرغم من الانشغال البحثي الكبير، فأنه لم يتم ذكر مسألة توقعات هؤلاء الاهل من ابناءهم ذوي التطور السليم في الاداب البحثية. حتى سنوات الثمانين من القرن
نظرية الانتاج كوسيلة لتطوير الذاكرة والتعلم لدى اشخاص ذوي محدودية ذهنية تطوريه
هذا البحث بدعم من صندوق شاليم (Production Effect) “نظرية الانتاج” تصف ظاهرة الذاكرة حيث يتم حفظ الكلمات التي تم تعلمها بالقراءه الصوتية بصورة أنجع من تعلمها بالقراءة الصامتة. في العقد الاخير تم دراسة هذه النظرية كثيرا، وتمت تجربتها باستمرار لدى مجتمعات مختلفة وبواسطة مواد تعليمية مختلفة. الفرضية المقبولة لتوضيح نظرية الانتاج هي “نظرية التمايز”، وفقا